اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي
https://soundcloud.com/greenoha/tymlvf2u9zcm
السالكونَ إلى معارِجِ القبُولِ يُشجيهِمُ الصّوتُ الحزينِ إلى مجهولٍ عرفوهُ ولمْ يروهُ
جمالٌ هُوَ …
والجَمالُ لايُوصَفُ ولا يُدْرَكُ سِرِّهُ
وإنْ خضعتْ لهُ الرُوحُ فإنِّمَا
تعشقهُ غائباً حضورهُ يُرى في وجودهِ
وأكوانِهُ تُخْبِرُ عنْ قُدسِهِ
فَهُو الكونُ المُحيطُ بِكُلِّ جمالٍ سبَّحَ بِمَنْ كانَ عَلَى عرشهِ
ولاَ يُحَاطُ بهِ
فهو … هُو
قَدْ أَحاطَ بِكُلِّ مُحيطٍ بِهِ … عَليٌّ فَمَنْ يَعلُو ؟
سواهُ …
وباقِي كونِه حُطامٌ إنْ لمْ يَكُنْ بِهِ
|
تصحيحُ خطئٍ عقديٍ وأستغفرهُ من كلِّ زلل
فَهُو المُحيطُ بِكُّلِ جمَال
وتُحذفُ مُفردة " الكون " من سياقِ جُملة
فلا يُوصفُ تقدَّس بهذا الوصف