إلى من لم يفهم الأنـثى جيــّداً:
يارافعا في ظلمةِ الآفاق للشكوى لواء
ارفق فـذي انسانةٌ لاتحـتـوي إلا الوفاء
صميمها من خانني ففي دهاءاتي دهاء
أُريـهُ جـَمّ غضبتي وحـُرقتي لـِلـرّاحِ داء
ياسـيـداً في دارِهِ كـيـدُ النساء لـِلـنـسـاء
فاحمل لواءا للوفاء تلقى وفاءا وصفاء
*