.
صَبَاحٌ يَفِيضُ غَدَقَاً بِحُلْمٍ مَبْتُورَ الْوِصَالْ مشْنُوقَ اللِّقَاء عَلى ضِفَافِ الْإنْكِسَارْ .,
نَحْلُمُ ونَصْعَدُ بِأحْلَامِنا سَلَّمَ الْوُصُولْ لِنَجِدَ أنَّنَا أَفْرَطْنَا بِإحتِسَاءِ أكْوَابِهِ فَيُذِيقُنا مُرَّ الإنْسِكابْ
مُتَصَدِّعَاً فَوقَ تِلالِ الْخَيْبَةِ والْخُذْلانْ وقَاعٍ سَحِيقِ الإمْتِدَادْ .!
مَسَاحَةٌ مُفْرَطَةٌ بِالأَحَلامِ الْمَبتُورَهْ فَأشنُقُو أحلامَكُمْ بِإنتِفَاضَةِ الْسُطُورْ
لَكُمْ الإمْتِنَانَ جَدائِلٌ مِنْ جَنائِنَ الْوِدَاد
,’