ﻛُﻞُّ ﻧَﻔْﺲٍ ﺫَﺁﺋِﻘَﺔُ ﺍﻟْﻤَﻮْﺕِ ﻭَﺇِﻧَّﻤَﺎ ﺗُﻮَﻓَّﻮْﻥَ ﺃُﺟُﻮﺭَﻛُﻢْ ﻳَﻮْﻡَ ﺍﻟْﻘِﻴَﺎﻣَﺔِ ﻓَﻤَﻦ ﺯُﺣْﺰِﺡَ ﻋَﻦِ ﺍﻟﻨَّﺎﺭِ ﻭَﺃُﺩْﺧِﻞَ ﺍﻟْﺠَﻨَّﺔَ ﻓَﻘَﺪْ ﻓَﺎﺯَ ﻭَﻣﺎ ﺍﻟْﺤَﻴَﺎﺓُ ﺍﻟﺪُّﻧْﻴَﺎ ﺇِﻻَّ ﻣَﺘَﺎﻉُ ﺍﻟْﻐُﺮُﻭﺭِ {
ﻫﻲَ ﺩﺍﺭُ ﻓَﻨﺎﺀ ..
ﺗﻮﺩِﻋُﻨﺎ ﻗَﻴﺪَ ﻓَﻘﺪ ﻻ ﺣﻴﻠَﺔَ ﻟَﻨﺎ ﺑِﺮَﺩّﻩ ﺇﻟّﺎ ﺑﺄﻥ ﻧَﺴﺘَﻮﺩِﻉَ ﻣﻦ ﺃﻓﻘَﺪَﺗﻨﺎ ﺑِﺪُﻋﺎﺀ
ﺃﻥِ ﺍﺭﺣَﻤﻬﻢ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻭﺍﺟﻌَﻞ ﺍﻟﺠﻨّﺔ ﺩﺍﺭَﻫﻢ ﺑﻼ ﺣِﺴﺎﺏ ﻭﻻ ﺳﺎﺑِﻖِ ﻋَﺬﺍﺏ
تتقدّم أبعاد أدبية - أعضاءً وَ إدارةً - بخالص العزاء و المواساة
لِبانيها وَ منشئها الأستاذ [ سعد سيف ] في وفاة والدته
الذي وَافتها المنيّة صباح هذا اليوم
تغمّدها الله برحمته و أدخلها فسيح جناته .
وإنّا لله وَ إنا إليه راجعون . .