فلسطين ، يا مهدي ويا أرض آمالي وآلامي
وجعٌ تسربَل في حكايات المصير !
نكأتَ من مقلة الآن دمعاً كم وظّفته كي يستكين يا سليمان
هنا أقصوصة أربكت رؤى التأويل
ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺧُﻠﻌﺖ
ﺛﻴﺎﺏ ﺍﻟﻌﺰ ﻣﻨﺎ
ﻟﺴﺖ ﺃﻋﺠﺐ
ﺃﻥ ﻧﺴﻴﺮ ﺑﻼ ﺭﺩﺍﺀ
بين الحرب وحمّى الحب
انفاس لظى..تحترق كما بخورٍ ما أطيب ضَوحه
شكراً جميلاً لرهافة بوحك