وتراءى لنا عبر الأفق
مواكب عائدة من علياء
لتتخذ من الأرض مستقرا
بعدما عانقت السماء
تزهوا في عيون الناظرين
شيمتها التيه والخيلاء ..
الأديبة الرائعة .. سيرين
في كل إطلالة لكِ
حكايا تومض بالجمال
ولا نملك في حضرة حضورك
إلا الإنصات ..
رائعة وأكثر ياسليلة النور
لروحكِ السعادة ...