معدل تقييم المستوى: 10527
، بعدما عرفتُ أن قلبكَ يجذب حديثي بفطرة الرأفة ، وَ أن كل ما حلَّ بي كانَ انتشالاً من مجرّات حُزن عميقة أمرّكَ هذه الليلة و كلي شوق ، أشرد مع أمنياتِ الليل وَ أدنو من عُمرٍ لا يشتكي خذلان الشُعور قربك ..!
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا