كثيرا ما أتحاشى الكتابة بلسان الآخر ... أشعر
أن الأمر صعب ، وأني لن أجيد التعبير عن الآخر ,,
ولكن أنت هنا وفقت في ذلك ونجحت في نقل مشاعر الآخر
وكأن الكاتب رجل يبث شكواه ويبوح بألمه .
أنا الذابل الذي ساعدكِ على الإزهار و أعاد لكِ نضارتكِ .. و أنا الجريح الذي تنزف كل أعضاءه و منحكِ دمه
هنا شعرت بصدق العاطفة .. بقوتها وصرختها وحضورها ..
دمت بكل هذا الألق والجمال