السلطان سلطان
عدتُ وفي يميني الكثيييير مما حاولتُ جمعه كي يليق بـ مقامٍ من الإحساس جاء (كُلّاً) ومن الشعرِ جاء (دهشة)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات
ﻭﺟﻮﺩُﻙِ ﺷﺮﻓﺔٌ ﻟﻌﻴﻮﻥِ ﺑﺎﺭٍ
ﻓﻜﻴﻒ ﺍﻟﻌﺎﻕُ ﻳﻘﻮﻯ ﺍﻟﻌﻴﺶَ ﺃﻋﻤﻰ
|
لن أسأل كيف ولّفتَ هذه الصورة
لإنّ ثقتي بشاعريتك أكبر من سؤال ،
ولكن دعني أقبّل جبين السطر لعلّني أفيه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات
ﻭﺃﻛﺜﺮُ ﻭﺭﺩﺓٍ ﺗﻌﻄﻲ ﺭﺣﻴﻘﺎً
ﻭﺃﺟﻤﻞُ ﻛﻠﻤﺔٍ ﻓﻲ ﺍﻟﻨُّﻄﻖِ (( ﻳَﻤَّﺎ ))
|
أتممتَ نصاب جمال البيت بجمال ختمَتهِ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات
ﻭﻳﺠﻌﻠﻨﻲ ﺣﺬﺍﺅﻙ ﻓﻮﻕَ ﺭﺃﺳﻲ
ﺃﺷﻖُّ ﺍﻟﻤﻨﺘﻬﻰ ﻏﻴﻤﺎً ﻓﻐﻴﻤﺎ
|
منتهى السموّ تحت قدميها برّاً !!
متفرّدٌ أنت ورب الشعر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات
ﺳﻮﺍﻙِ ﻓﻼ ﺃﻗﺪِّﺱُ ﻏﻴﺮَ ﺭﺑِّﻲ
ﻭﻣﺜﻠَﻚِ ﻟﻢْ ﻳُﺤﺐَّ ﺍﻟﻘﻠﺐُ ﺟَﻤَّﺎ
ﻓِﺪﺍﻙِ ﺟﻤﻴﻊَ ﻣﺎ ﻧَﻈَﺮﺕْ ﻋﻴﻮﻧﻲ
ﻓﺄﻧﺖِ - ﻭﺣﻖِّ ﺣﻀﻨِﻚِ - ﻛﻨﺖِ ﺃُﻣَّﺎ
|
وتلك الخاتمة كانت بداية تُعيد النهج للبواكير بحبِّ طفلٍ لا يزال يحبو وُجهته قلب أم
سلطان
أنت من القِلّة الذين يكفرون باستنساخ الصورة الشِعرية
عرشك الغمام
وفصولك هتّان قصيد
لقلبك السعادة لا تبلى
ولجبين الوالدة قُبلة أكبارٍ تليق
كثيييير الودّ
وعطر جورية