اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز
البعض نمنحه السماء طهرا
فيمنحنا الجحيم قهرا
في ثوران النفس و صراعها مابين الطعنة و الكبرياء
تخرج هنا فلسفة كامنة تحت ستار التجربة
النّص باذخ بالتوصيف
رائع بالمحاكاة
جميل حيث ختم ذلك المدّ الموجع بوصمة معنوية لا تُمحى :
( لكنّي سأبقى اللطخة السوداء في جبينك ... و بؤبؤ عينيك المتسعين ... و قبضتك المضمومة )
رائعة ياضوء
ما أجمله إسلوبك
كم يستهويني هذا الفكر لحوار عميق مع فنجان قهوة
و موسيقا هادئة
كوني بخير لأنك الأجمل
🌺🌺🌺
|
إنه يخفت يا ايمان ... صدى الصراعات يفتش عن راية بيضاء مهترئة ليرفعها
ليتلاشى في مدى البعد ... و يستكن في بلاط الجُبن
عن تلك المواجهة العقيمة ... التي فات موعدها
و الجمرة الهادئة تحت الرماد ... سوف تموت في اللحظة الحاسمة ...
عندما تبدأ النفس فورانها ... ليخمد كل شيء
و تبقى ضحكة ساخرة ... على كل شيء ...
إيمان ... و الجمال بحضور روحكِ الفتيّة ...