اقتباس:
في الهزيعِ الأخيرِ مِن اللّيل ...
|
نص يبدأ ب _هدوءُ المساءِ هذا الهدؤ الذي يبعث على الطمئنينة عندما يرحل الضجيج
ونجد بهذا الهدؤ السحر الغريب والجمال الذي يجعل نفس الانسان مطمئنة ساكنة .
ثم تتابع الكاتبة
_ثُمّ ماتلبثُ أن تنعطِفَ بي ذاكرتي خَارِجةً عن طريقِ الضَباب .. لتتّضِح الرُؤية ...
اذا إتضحت الرؤية عندما خرجت الذاكرة عن طريق الضباب
والضباب عندما يكون كثيفاً يعتبر أحد أخطر الظواهر المناخية ، حيث تشتت قطرات الماء العالقة بالهواء الضوء مما يؤدي إلى انخفاض مدى الرؤية ......
الكاتبة نازك أهلا بكِ دوما