اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
الصورة الفنية دوما احسستُ انها المفتاح الذي لا يصدأ
والذي بواسطته تدخل لعمق العمل الأدبي مهما كانَ نوعه،
وهنا ارى القصيدة سجينة برغم إمتلاكها للأجنحة ،بسبب الزيف الملتف من حولها ،
ويكمل الزيف في افعاله فنراهُ ، يُراوغ طفولة القلوب
يخادع بإسم الغرام ويترك الجروح والندوب ،
روائع الصور الفنية هُنا لا تنتهي في هذا المساحة الابداعية التي لا حدود لها ،
الكاتب الفاضل حسام الدين ريشو أبدعتَ ابدعتَ برغم الحزن الكثيف ،
دمت بالف صحة وعافية ،
|
القديرة / نادرة عبد الحي
قراءة
ينحني لها العقل
ويشكرها القلب
وتفاخر بها الكلمات
شكرا جزيلا
مع خالص تقديلري