,
كَالسنبله أنت ِ وإطلالتَها مِن الشّبَاكْ ..
في كل صبَاحْ نرى الشّباك فاتحً لِيهُب مِن نَظرتها ريَاحْ ونسائِمْ
ولكَن تأبىَ الخرُوجَ مِن كُوخها إلا بعَد جعلك ِ بإنتَظار حارِقْ ليرى رقصَ السنابَل
ليثير الطبيعه في كُل أرجاء المكَانْ ..
هُو ليَس ضميَر خَائبْ : بَل ضمَير [ الطفوله ] لنَرى حضورها ..
- آميَن -
بسَم الله عليكْ
عاطِر التحايا