:
ما رأيُكَ إذن أن نَضْرِب أمريكا مع يدها ؟! ، ونقول لها عيب اكبري !
ونضرب الدنمارك مع مؤخرتها ونقول : [ اختشي يا بِتّ ] !
ما كنت أقصده بخاصّة وعامّة يا عبدالعزيز ~ هو أنّ قضيّة حميدان التركي قضيّة غير
واضحة المعالم وينقصنا الكثير من الدلائل لنحكم على الحكم الصادر هل هو عادل أم لا !
بينما في قضيّة الرسوم المسيئة الشغلة واضحة ومكشوفة : الآخر ما درى عنّا أصلاً .
ولن يهمّه غضبنا ولا ثورتنا ~ بمعنى إنّ القضيّة من طرف واحد ـ هم أصلاً لا يرون أنّ هناك قضيّة .
و
بس