اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمّارْ أحمَدْ
ذاكَ هُوَ منطِقُ الورودِ ..
تبقَى شامخةً تعانقُ السّماءَ ترفّعاً ..
و إن حاصرتها الأشواكْ ..
أختِ بنت المهَا !
كَم كانَ عطرُ هَذا البوحِ فوّاحاً ..
حتّى برّحَ الأوراق طيباً .. و إنتشينا معهُ ..
سلمتِ و سلمَ قلمكِ الشجيّ ..
تقديري و إحترامِي
|
أعتزُّ بحرفي إذ عبر رقيق ذائقتك
ولحضورك من النور ما يجعل المكان يزداد إشراقاً
شكراً للضياء أخي عمّار