أحابيل موشومة بالتّأرجح على هُوّة
والمُفارقة مصيريّة في اقتِناص قَشّة النّجاة
منية ،
مُكتنِزٌ بوحَك بما يَستعصي عن الصّراخ
بينما يبوءُ به القلم كوِزرٍ أثقل الكاهل
فتحمّله تخفّفاً !
ما قرأت بقَدر ما لمَستُ الشعور
وأدرَكت الشّتات، ومغبّة التّأرجح !!
لله أنت ،
كم لمَسني هذا الشّجو
وكم حَثَوتُ منه قبل الذهاب
لست أدري!
بحق،
مدهشة وسكنتِني