الأديبُ الأريبُ الشاعر سلمان ملوح
أنعَشْتَ ذائِقَتَنا بِـ مُداخَلاتِكَ الثَريّة
وَحَثَونا مِن عُيونِ الأدَب ما اشتَمَلَت عَليهِ رُدودُك المُكتَنِزة بِـ وافِرِ عِلْمك وأدَبِك
شُكراً لَك على سِعَةِ صَدرِك وثِقَتِك
وكلُّ الشكر والإمتِنان والإكبار لِـ قَلَمِ وفكر سلمان ملوح
الذي مَنَحَنا جَوازَ المرور لِـ نَكون منهُ أقرب ...
حيّاكَ الله من قبلُ ومن بَعد