قد تكون منفى
وأحيانا ملكوت لـــ محراث تمتد له فضاءات هلامية من الأطر
حين تتجاوز الذات وتزاحم الاعصار لتتنبأ مبكراََ بجل المطر
فما ابهاها حالة وجدانية لها من العشق ما لا يوصف بالسحر
لأنه وحي سماوي مقدس النبض
كاتبنا الاديب المبدع " عبد الرحمن سعد "
بين الغنج والغواية قوارير عطر ارتسمت بها مدن الالق سحراََ
وكان كفيلا باستعادة الزمن حد ان اخجل بريقها الضياء
كم كانت بهجة بلاغتك متوهجة الصدق ومتقنة الصوغ
كما اعتدنا من قلمك المبدع فاضلي
شكرا لهذا العطر المحرض علي عودة مقامات السمو
مودتي والياسمين
\..