مع تلاقينا و الورق
و القلوب
بعيدا عن الناس،
حتما أستشعر النقاء، الحياء، الفضائل التي قد تتلاشى و لهاث الناس المتسارع نحو التحقيق و الامتلاك و الاثبات متهالكين و كل القيم و المبادئ،
و استثير سؤالا:
هل ما زال الحب عذريا ..!
بمعنى ما أقصده استحياء و طهرا و مواراة ..خشية التلوث بالإثم و الذنوب حين عدم التقدم نحو النور ..!
هذا النص كأنه آت من " زمان الطيبين" كما يسميه البعض.
محض طهر و نقاء ،
دمت بخير و عافية ميرال .