رحل مسفر وبقيت أوزار وذنوب سخريتهم وتندرهم ياصديقي
للأسف هناك من يفرد عضلاته الكوميديه ! على الدراويش
ويشعرهم بالنقص! ويقوم بتصويرهم ونشر المقاطع غير آبهين بمشاعرهم ومشاعر ذويهم
مسفر يحافظ على صلاته ومات بعلامات حسن الخاتمه
وتجد بعض ممن يسخر منه لايعرف للمسجد طريقاً ، هؤلاء هم
الدراويش في الحقيقه