لَحْظَهْ
لَمْ تَكُنْ [ لَحظاتْ ] كلَمِاتك بَلْ كانَتْ بَصَماتْ دَقيقَهْ عارِيَهْ مِنْ الدُخانْ الرّمادي وقادِرَهْ على تَجْريدْ الصّورَهْ مِنْ بُعدْ آخَرْ ، إختِناقْ الأفُقْ تَرتيبْ جادْ لـِـ عِواءْ ضَوءْ [ يَحْتَضِرْ ] جوعا ً لـِ شُروقْ يَكادُ يَكون [ قِيامَهْ ] !
شُكرا ً لـ ضوءك ِ
تركي
الحربي