لكل شيءٍ ضِدُّ ولكل عتمةٍ قمرُ ولكل حزنٍ فؤاد ولكل عينٍ مَعِين
وهذا النصُّ الماثل أمامي ينبوعٌ مُترقرق كلما اغترفتُ مِنهُ زِدتُ عطشاً للمزيد
ثمّة مشاهد مُوغلة التَّحنان تحكي حكايا الإغتراب والتِّيه في قلب هذا السجن الفسيح !
(كم شاقٌ هذا الوصول الحتميّ الذي لا يصل )
للهِ أمرُ هذهِ الكمّ فرُبّ غَدٍ تُزهِرُ فيهِ المسافاتُ بلقاءٍ مُعجِز !
كنتُ هنا أتملَّى وأستمِع
شكراً وأكثر