تَمَامٌ أ. سَلِيمَانِ
أَنَظَرٌ مَاذَا قَالٍ أَيْضًا
أ. خَالِدُ صَالِحُ الْحَرْبِيِّ
وَالنُّونَ مِنْ حَالِهَا حَطَّتْ عَلَى القحويا"..
يَخْتَارُ الشُّعرَاءُ الْمُفْرَدَاتُ الْمُنَاسِبَةُ لقوافي نُصُوصَهُمْ ؛ فَهْدٌ فِي هَذَا الشَّطْرِ جَاءَ بِالْمُفْرَدَةِ غَيْرَ الْمُنَاسَبَةِ وَجَعَلَ مِنْهَا مُفْرَدَةً أَكْثَرَ مِنْ مُنَاسَبَةٍ!
وَلَعَلَّ هَذِهِ الْأَشْيَاءِ جَمِيلَةَ وَهِي أَجْمَلُ بِكُمْ فِعْلَا
أُسْتَاذِيٌّ
النِّقَاشَ مَعَ نَصٍّ لِشَاعِرٍ بِحَجْمِ فَهَدٍّ يَكُونُ حَسْبُ رَأْيِيٍّ مِنْ خِلَالَ جَوْدَةِ الْمُنْتَخَبِ النِّهَائِيَّةِ لِلنَّصِّ لَا أَتَعَامَلَ مَعَ جَوْدَةِ الْأَفْرَادِ !
رُبَّمَا كُنْتُ خَطَأَ أنا أسف لَكِنَّ الصِّفْرَ عِنْدَ فَهْدِ عَافَتْ ذُو قِيمَةِ عَالِيِهِ جِدًّا..
يَبْدَأُ الْعَدُّ مِنْ بَعْدَ أَعْلَى مَنْ أَيِّ سَقْفٍ لِأَيِّ قَصِيدَةِ لِأَيِّ شَاعِرِ آخِرِ فِي السَّاحَةِ الشَّعْبِيَّةِ..
لَا أَسْتَثْنِي سِوَى أُثْنِيَنَّ او وَاحِدٌ فَقَطْ!
لِذَلِكَ مَا أَطَلَّبَهُ مِنْ فَهْدِ غَيْرِ مَا أَطَلَّبَهُ مِنْ عَبْدَاللَّهِ عَلِيَّانِ!
اللهَ عَلَيْكُ