حـبـيـبـتـي الـسـمـراء
صـديـقـتـي رائـعـة جـدا ،،، تـفـوح مـنـهـا رائـحـة تـثـيـر أشـجـانـي ،،، وتـسـيـطـر عـلـى كـيـانـي ،،، فـتـأسـر لـبـي وفـؤادي.
أمـامـهـا أنـا ضـعـيـف ،،، أعـجـز أن أقـاوم جـمـالـهـا وإغـرائـهـا ،،، أنـحـنـي لـهـا حـبـا واحـتـرامـا ،،، أفـضـلـهـا عـلـى الـكـثـيـر ،،، وأيـنـمـا ذهـبـت هـي مـعـشـوقـتـي الـوحـيـدة ،،، لا أرضـى لـهـا بـديـل.
ولـو مـدحـوا جـمـال الأوروبـيـات والآسـيـويـات ،،، فـلا أحـد فـي الـكـون يـتـفـوق عـلـى جـمـال مـحـبـوبـتـي ،،، هـي سـمـراء ،،، مـلـئـت الـكـون جـمـالا ،،، كـذب مـن قـال أن الـجـمـال فـي الـبـيـاض ،،، بـل فـي قـهـوتـي السـمـراء يـتـجـلـى الـجـمـال والـبـهـاء فـي أحـلـى صـوره.