ماعاد تِغْـري ليالـي وجههـا أحمـر
ــــــــــــــــــ عمّ السـواد المعنـى وامتلـت عنيـه
العذر لو هو قصيده كنت انا بـاعـذر
ــــــــــــــــــ واكتب لك الجرح مطلع ليـن تمحينـه
بس الحقيقه تخوِّف .أكبـر. و. أكبـر
ــــــــــــــــــ ميِّـت واذا فـي يـدِكْ بالله تحييـنـه
ياأحْمد
وهَذا الصّبَاح ُ الآتِي بِك جميْل ٌ ، وإنْ أتى بحَزِيْن حرفُك
نـامي
نَص ٌ أتَى بِشِعْر ٍ وشُعُور
مودّتي