إبحار ولا أروع
في واحد من أعذب البحور الشعرية الخليلية
وأكثرها طربًا وغنائية
البحر الخفيف ... فقط لخفته وسلاسة موسيقاه
نحن نثق بك وبما تراه عينك .. فلا نلومك أبدا
بل نقف في محرابك صفًّا واحدا
يا عثمان كأنك تقدم لنا نخبًا في الكأس مزيجه أبيات تتداخل والمخيال الشعري الصرف
أخي الشاعر المضمخ بوهج الحرف ونور الكلمة،/ عثمان الحاج .. تقبل مني خالص الود وعزيز الشوق