لله درّك يا عبدالله
تحثو من لألاء القَوافي مكامن دُرّها أيّها الراقي
مُزدانةً هي أبياتك بأعذب الصور وأنداها حياكة
هي رسمتني شوق وأحلام وآمال
ثم مسحتني بالعتب والمشاريه.؟!!
لوحةً يَقطر من ضِفافها الإبداع تُرى بالعين حين تُقرأ
بورِك يَراعاً أنت مُلهِمه