استرددت غرفتي الحبيبة وتعمدت ان اعيدها الى حالتها الاولى
كما كنت طالبة الثانوي ذات الـــ 17 عام
واعدت السرير الى مكانه تحت النافذة كما كان
ووضعت ملابسي بالدولاب الذي تزينه صور عمرو دياب الذي كنت اعشقه
حتى المكتب اعدت اليه بعض كتب دراستي الثانوية
كما لو توقف عمري
عند ذلك التوقيت منذ تم زفافي الى ذلك الرجل الذي فقدت معه كافة احاسيس الحياة
\..