ياسيدتي سماح , و مالذي أردى القوارير إلا البكاء منهنّ عليهنّ !
و مالذي أرداهن إلاّ تكرار أحاديثٍ و وصايا أصبحت في عداد (النكت) في نطاق التطبيق الإجتماعيّ لها !
حين لا يُعرف رفقاً بالقوارير , على المرأة أن تطيع الله و رسوله وترفق بنفسها .
اسمحي لي ,
وقفتُ مطوّلاً مع ماقاله عبد العزيز بن رشيد و ألق , هذا بالضبط ماتحتاجه المرأة يا عبد العزيز ,
ولا تدري مع هذه الفوضى من يخون المرأة , هل هو عقلها أم عقلها أم الرجل الذي يقف قبلها و يسيس عقلها !
ضعف المرأة و قوتها بإيمانها بقوتها و متى وكيف تكون كذلك , لا أرى أن القوة تكمن في الإستقلالية المطلقة أو القيادة للسيارة
الضعيفة منّا سـ تقود السيارة وهي مقادة برجل أو بفكر يا ألق : )
شكراً يا سماح .