محور السّرد العفوي
بساطة الصورة المُستوفية كمّها من التّوصيف
البُعد عن حشو المفردات التي لا تمنح النص إلّا هوية الشتات وضياع الفكرة
الدّراية التامة بأهمية المدخل كباكورة سرد تعبث روح التّشوق في جسد اللّحظة
وحياكة مسك الختام بقفلة درامية قصصية مرئيّة
كل تلك المقومات المائزة
تجعلني أتوق لقراءة مجموعة قصصية
بإلهام القاص فاضل العباس
لله أنت !