[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيد من ورد

...

كم أتمنى أن أعاصر أفكارك منذ ولادتها.
عموما أنا أشعر دائما أنك تفكر كثيرا حتى تبتعد عن النقطة الأساسية..ومن يقرأ لك لا يعرف الى أي مدى وصلت..
لذلك فهمك صعب.
..لأن ماتكتبه نتيجة لفكرة كائنة..فــ لاحدود له.أعني لاخطوات تتّبع..منذ البدء وحتى أصل معك لما تريد..
وإن سلمنا بمسألة الدائرة والمربع..فـ ربما الدائرة تتغابى.فـ تتسيد.
هذا ماخرجت بهـ أنا.
ممم ـهي فرضيات أعلم..لكنها بـ طريقة أو أخرى ذات مدلولاتــــــ..
:
أستغرب أحيانا من بعض أفكار..كـ هذه الزاوية المنتكسة ..
((مازلنا نمنح السماء مجّانيّة الدعاء المؤدي إلى تفرّق السحب ،
............. و اللاشيء !! .))-
وأقولـــــــ ربما منع شراً..محدِقا.مُسلطا.
لانملك من أمرنا شئ ..نحن.
.
أما فيـــــــــ الزَاوِيَةٌ المنُفَرّجَةٌ ..
( فلا نستبعد أنْ نجد في بعض
الأوراق الأخيرة التي كتبوها قصيدةً لشكسبير " .)
- تبدى لي تساؤلــــ..لماذا في الأوراق الأخيرة ..؟ هل يعني هذا أنها في النهاية ستتعلم..!
.
وفي هُنـــــــــــا لي وجهة نظر..
(" إنّه لو اعتقد القادر أنّه ضعيف لما أضعف اعتقاده من قدرته شيئاً ، )

- حين يعتقد ضعفه فلن يفعل شيئا..ستخور قوى عزمه.قاعدة قديمة يُعمل بها حاليّاً..ولها عندي أمثلة حسية.
وهي ليست قاعدة عامة..فـ قد تختلف ردود الأفعال من شخص لآخر.
:

أخيرا..

قد لاتعني أنت مافهمت أنا..وقد لاأعني أنا مافهمت أنت.
سياسة جديدة هذه..ألست معي.؟


..بالغ ودي..

قيد من ورد
ــــــــــــ
* * *


سعيدٌ بحضورك كثيراً ،
أكثر من كثيراً - أيضا - .


لتأذني لي بتجزئة ردّك / وردك ليتسنّى لي عَبَقُه .

كم أتمنى أن أعاصر أفكارك منذ ولادتها.
عموما أنا أشعر دائما أنك تفكر كثيرا حتى تبتعد عن النقطة الأساسية..ومن يقرأ لك لا يعرف الى أي مدى وصلت..
لذلك فهمك صعب.
..لأن ماتكتبه نتيجة لفكرة كائنة..فــ لاحدود له.أعني لاخطوات تتّبع..منذ البدء وحتى أصل معك لما تريد..

هيَ أُمنيتي أيضاً .. صدقيني أُمنية كلّ كاتب .
سأنتقلُ إلى عمومك الذي تشعرين به لأقول :

أنْ أفكر كثيراً هذا إطراءٌ أشكرك عليه جداً وأُثبتُ لكِ أنّ الابتعاد عمّا
أسميتهِ [ النقطة الأساسيّة ] لن يعود إلاّ لأمرين :
- إمّا جهلٌ من الكاتب ، حين انفلات فكرته و لُغته بلا عمْدٍ و عَمَدْ .
- وإمّا قصْدٌ منه و حَرَفيّةٌ يُتقن فيها كَتْبَه المُفكّر و فِكرته المكتوبة .
وأظنّني إنْ لم أبلغ الثانية فقد تجاوزتُ الأولى لا محالة .

ولأنّني أفكر كثيراً - أيضاً - فأنا أُقدّر الفكر وأجلّه حدّ الـ لاوصول
و الـ لاخطوات و الـ مدى .. هكذا .. يسبح في ملكوت القارئ فقط .

أستغرب أحيانا من بعض أفكار..كـ هذه الزاوية المنتكسة ..
((مازلنا نمنح السماء مجّانيّة الدعاء المؤدي إلى تفرّق السحب ،
............. و اللاشيء !! .))-
وأقولـــــــ ربما منع شراً..محدِقا.مُسلطا.
لانملك من أمرنا شئ ..نحن.

لا غرابة ..!
لأنّ الـ [ ربما ] ليستْ يقيناً ، بل شكّا ، وفي الشكّ الغرابة .

أما فيـــــــــ الزَاوِيَةٌ المنُفَرّجَةٌ ..
( فلا نستبعد أنْ نجد في بعض
الأوراق الأخيرة التي كتبوها قصيدةً لشكسبير " .)
- تبدى لي تساؤلــــ..لماذا في الأوراق الأخيرة ..؟ هل يعني هذا أنها في النهاية ستتعلم..!

هي لم تصل لذلك بالعلم ، بل بـ [ الصدفة ] .. والصُدفُ لا تُعلَّم
بل تحدث فقط بدون [ كيف ] .

وفي هُنـــــــــــا لي وجهة نظر..
(" إنّه لو اعتقد القادر أنّه ضعيف لما أضعف اعتقاده من قدرته شيئاً ، )
- حين يعتقد ضعفه فلن يفعل شيئا..ستخور قوى عزمه.قاعدة قديمة يُعمل بها حاليّاً..ولها عندي أمثلة حسية.
وهي ليست قاعدة عامة..فـ قد تختلف ردود الأفعال من شخص لآخر.
:

القول كان عن [ القدرة ] - فقط - قبل الفعل ، فالفعل مرحلةٌ لاحقة
أمّا اعتقاد العجز أو القدرة يكون في حالة السكون وقبل الـ [ قبل ] .

:

قيد من ورد

شكراً تتورّد .