كنت أمشي إلى غدي كالعادة
لا أكترث لهم..
أغدو
ساقا ً في النار وأخرى في الخواء..
وأجيال من العذاب كانت تغتال صبري
و تسبح في دمي..
لكني لم أيأس..
بل مشيتُ وعكازي قلمي..
( زفرة )
سيدي..
لستُ تمثالا ًجامدا ًمن عاج
ولا امرأة ًمن معدن...
ولستُ ممن يهوون نسج الشباك بالكذب..
أو من اللواتي يراوغن كالأسماك للعب..
لذا ..احذر صِدقي ...