،
للذينَ تتجدد في عيونهم أنباء الأسى وَ يغترفون من زيتِهم المبارك ما يُطهّر أوجاعهم
ويدلّكون حناجِر الصمتِ بِه علّ العله تلين وَ ينطق الحق المدفون .
المؤسِف أن النص منذُ سنتين وكأنه خديج يا سيرين
الغصن لم ينكسِر وأرغفة الصبر حتى وان نشفت فَهناكَ مَاء آمالنا تُبللها
القُدس عاصمة فلسطين وَ ستصبح عاصمة للدول العالمية الكبرى والصغرى
فَالآن كل العالم مُحتَل الا فلسطين الجريحة .
فتحتِي جراحاً بِنصّكِ لا تُغلَق أساساً لكنها ربما تأخُذ غفوة !
محبتي .