اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز
حسبي ما تركَ لي من سنابل
أقتفيها سراََ وتنفر عن مقلتي كل هدب مخضب بالحزن
فقد آن للفجر أن يزيح ستائر الليل و يتسلل رويدا رويدا إلى روحي
...
|
أصبح للفجر رونق آخر وللصبح أنفاس معتقة بشذاها،.
تكتبني قصيدة من ضياء ، وأحاول كتابتها كما يليق بها فتتقزم القوافي دونها عاجزة