/
انا عربيّدةُ العشاقْ وَ الثلجُ الذيّ يركِنُ سافِله .
انا الحُبْ الذيّ يُعانقْ السرابْ وَ يسقُط .
انا ابجديّة الروح وَ لُغة العيّن ، فكفاكُم مُجادلةً لي .
انا اغُنية الأحرار وَ موسيقى الوجومْ وَ مُرادفاتَ الماضي .
.
.
.
[ سأكونُ هُنا ،
حيّنما اكونُ بحاجةٍ ماسه للزفيّر .