اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي المعيني
،
تقندلتك ، بـ ليلة كانت " الظلمى " جناح غْراب
وطاحت كلها سجفة ، ورى سجفة ، ورى سجفة !
،
و مدّ " الصبـح " يدّينه بـ يتنفّس .. وراء الباب
بـ صوته حشرجة منجل جياعى وأغنية وشرفة !
،
وعصفورٍ وقف مُطبق شفاهه .. ما لقى أحباب
يغنّيهم .. إذا قاموا " الصباااااح " وفكّوا الدرفة !
،
أثارك حابسة الدنيا ، بـ "وجهك" يا للاستغراب
وأنا اللي " غافلٍ " عنّه سنيييييين وتوّي آعرفه !
،
أبـ اتّخْذِك عن العالم ، لـ "قلبي" قِبلة، ومحراب
وأبـ اتّجْهِك ، ولو "كُفري" بـ غيرك ذنب، أبقترفه !
،
مادام اللي معي إنتِ وش اللي منْه بسّ أرتاب
يا وجهٍ .. لولا "إيماني" لـ قلت الحور، من نصفه !
#تركي_المعيني
|
يا رائع يا جميل
ابوخ نفسي لعدم قراءتك من قبل
هو الشعر دهشة
لمحة من نور
وضاء كنور قلبك الهائم
تركي المعيني
يأخذ القاريء على غفله .. يصدمه بنص جميل ،، يجعله ينسى الشايء والمكتب