ومن يسأم الكستناء وقد اصطفت من در الالق شعراََ يأسر الألباب
صورة راااااائعة التفرد والتميز كانت هنا :
وتقولُ كلُ أنا:
أنا من أجْلُبُ المد الغرير
اليوم ندعوا الماء عِشقاً
والسواحلَ راقصات
والقصائدَ راهبات
للحبور
دمت شاعرنا وارف الالق ودامت محبرة الجمال مرصعة ببريق النجوم
مودتي والياسمين
\..