كن في رحيق ملامحي الحسنا ء طفل عواطف هامت وما هدأ الخليل
أو كن على جسد الرؤى الدعجاء في مزن المرايا من كؤوس الطَل نيل
آلاف حور في ضباب النور تغـ ــسل جيد ها والفجر شاطئها العليل
تعددت الصور الابداعية تسلبنا الدهشة
ما ابهاه لقاء كان مؤشر عجيب لنجوم تنحت عن سمائها
وحرف استحوذ علي ممالك الابداع كما امتلك جل احساسنا
سلمت يمناك شاعرتنا المبدعة \ ايمان
مودتي والياسمين
\..