شُكرًا لمدنِ الحروفِ التي استقبلت حرفي المتواضع أمام تلك الأقلام الباذخة...
لقد تصفحتُ المقالات و كذا الخاطرة والحرف المنثور دُررا..
..وإذ بكل بنان يزخرُ بعميق بيان وكل لفظ ٍ يُلفَظُ بجميلِ قول ...
ما كانت من فراغٍ عابث بل صنعة مُفكرٍ أجاد حبك قافيته واستواء فكرته فنضجت في قاعِ مُخيلته
ثم تنامت شعورًا سامقًا وحرفًا هطله مُمتد يغمر ذات القارئ وينصهرُ معه وكأنه الذي لفظ الأنفاس وحرك المداد...