الولولة تنكأ الجرح
و لله عباد
صمتهم عبادة
الأرض سجادتهم
دمعهم صلاة
هم فقط تحملهم سيوف الانتصار
هم فقط
تتقبل آهاتهم و نداءاتهم السماء
تفتح أبوابها
رياحين سكينة و إيمان و قوة عزم الا يأس مع الله و به و له و اليه
هم
من تتنزل الملائكة بأمر الله لنصرتهم
ضد كل يأس و في قمة قنوت البشرية من رجاء
و كفرا بضيق الحال
غاليتي سعدت بمروري و وصلت حد الغيم
شكرا بهاء
فائق الاحترام
ن