كم كنت أرفع كلَّ نجمٍ عاثر
.......................وأصوغُ في شفق الرياض ملاحني
أو أركز القَمر الموقر في الدُجى
........................وأسير في وادي الجمال الساكنِ
السمتُ يزرع في فؤادي زهرة
................................تحت العراء المُدْلهمّ الفاتنِ