يتجدد هذا الذي يُسمى الجوى برغم البعد والإرهاق ...
وتبقى الرسائل سواء كانت مسموعة أو مقروءة بلغة العيون او مكتوبة بإي لغة كانت ،
وباي مادة كُتبت تبقى وسيلة التفاهم وإيصال المشاعر والمواقف ..تبقى الصوت الذي
يبقى ولا يختفي ،نحتفظ بها ونشتاق لقراءتها بين الفينة والأخرى فتُعيد اللحظات التي ممرنا بها ،
ربما تكون الرسالة الأخيرة هُنا وبلا شك أدت هدفها كسابقتها ،
الفاضل فيصل خليل دمت بالف خير وطمأنينة ،