،
تهتز حقيقة الوجع و حينما أدركت ان الشفقة لا تذرف الا من بنات عينكَ
رحلت وانا ألوّح بيدِ الأمل العائدة لأدراج الخيبة ، علّها تجد بِشُروقي ملاذاً أجمل
تقتصُّ من هذا القهر أهزوجة غُرور و تُصِر لأن ترسم نهاية تليق بأبجديتك وانت
فضحتُ سريرة الآه / فإني أبكي الآن !