:
يقول سعد علّوش في إحدى قصائده :
أن كان شوفة غرّتك مستحيلـه
ــــــــــ أكيد لمسك .سابع المستحلات !!
وأقُول مَانَعرِفُهُ هو أنّ المستحيلات ثلاثة ـ وما رأينا استحالة تحقّقهُ نقول عنهُ أنّهُ من [ رابع المستحيلات ]! ، وهي مقولةٌ شائعة ومعروفة جِدّاً .. ولكن يبدو أنّ شاعرنا لَخْبَط بين المستحيلات و عجائب الدنيا السّبْع ! مع أنّ محاولة تعذرنا لهُ وبكل أمانه أقبَح من ذنبه ! ـ
على فكرة هو ليش ماقال : [ رابع المُستحيلات ] ؟!