معدل تقييم المستوى: 3565
كل الدفء بهذا النص ...! وكأن حطب الألم من غابات روحك تشتعل فيه نار الحزن .. ليتسلل الدفء إلى أطراف تلك اللحظات الهاربة من بين أنامل الأيام ...! يا سارة ... قرأتكِ هنا صاحبة فكرة وحبكة مدهشة ... كعادة حرفك الذي لا يشبه إلا الربيع بين فصول السنة ..!