عبدالرحيم فرغلي ،
النص ـ من أول ألف ـــه ، إلى أخر الياء [ إكتساء ] و
إلتماعات ، تتسع لـ تأمل يَقود إلى شُعور مُبهم ،
نَعرفه ، ولا نَعرفه ،، في آن واحد ،
التفاصيل ، والصغيرة مِنها ـ تبض بِـها الذكرى ،
تظل مُتشبثه بـ جُدران الذاكرة ، لـ تبني لها سور من حُب
وملامح إخرى ، تُشرف على إستعمار قلب ،
صوت إنكسار الضوء ، يُبكي الأذن
ويُسمع العين
كلمة حَق :
أشعر بالسعادة ، لـ أنك في أبعاد ،
حتى نكون قادرين على مُصافحة بوحك ،