الشّاعِر ُ إنْسَان
ولافَضِيْلَة كَامِلَة ، كَمَا أنّه لايُوجَد شَاعِر ُ ُ كَامِل
مَاقُلْتِيْه جَمِيْل المَعنى والقَصْد ، ولكِن فِي غَالِب الأمر ، سَنَجِد الشّاعر والشّاعِرة ، والكَاتِب والكَاتِبَة يَنْطَبِق عَليْهم مَاقُلْتِيْه ، ولَعلّ المُسِيء لأهْل الشّعر أنّ مشَاعِرُهم مَفْضُوحة ٌ وجَيّاشَة ً أكْثَر مِن غَيْرِهم
أنَا ضِد مَايَفْعَلُه ُ الكَثِيْر مِن الشّعَرَاء ، ولَكِنّني أيْضَاً أرَى غَيْر الشّعَرَاء يَفْعَلُون مايَفْعَل الشّعَراء ولَكن الشّعَراء هُمُ الّذيْن يُشَاهَدُون بِالعَيْن المُجَرّدة مِن كُل شَيء
دُمْت ِ رَائِعَة الفِكْر