؛
؛
_ يُسائِلُني أحدُهُم؛ لم تزالي كما أنتِ وفي عُنفوانِ ملامِحُكِ وبذاتِ الرُوحِ العاليةِ ؟!
ويتسلّلُ صَوتيَ باخِعٌ وخالٍ مِن أجوبةٍ شافية !
_ ذاكَ وَجعي مُثخنٌ بأوجاعِهِ النبيلةِ،لا يتعرَّفُ عليهِ إلّا مَن تنصّلَ مِن شَهواتِ البشرِ العائدينَ مِن حِقَبِ عُقولِهمُ الخَدِرة !