اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين هلال البوحسن
شوقي لصدقك
لم يكن احدى القصائد
كنت أكتبها وأنتِ ستقرأين
شوقي لصدقك كان آفاقا من الملكوت
منذ ( العالم الأسمى )
غداة الروح كانت لا يؤرقها الحنين
كلا وربك لم يكن هذا اللقاء
بصدفة
إني شعرت به يخالط خافق التكوين
قبل الخلق
منذ ( الذر )
هل ستصدقين ؟
حُسَيْن
|
لله درّك حتى منتهى الدهشة !!