؛؛
فقد حانت فرصة الانعتاق..
صورة مُصغّرة داخل إطار من الواقع الحيّ،
كثيرةٌ هي غصص الحياة، وكذا كبيرةٌ هي النفوسُ حين يستوفقها الضمير الحيّ، مُهدهِداً إيّاها وحتى الرمق الأخير !
سردٌ مُتراصّ البنيان، حاك الصورة المرجوّة بحرفنة سلسة،
بوركت وفكرك النيِّر
تقديري